الأطعمة، إنما شرع لعموم المسلمين وفي جميع الأوقات، فمن الناس من ليس عنده إلا
وعزم عليه ثم أعاقه عنه عائق فإنه يكتب له أجر من عمله بُنَاءً على نيته الصالحة،
من ذلك ما حصل الآن من الفضائيات التي يستعملها السحرة والكهان والمنجمون وينشرون
ليس له عذرٌ، فلا يُلْتَفَتُ إلى قوله، وَيُجْرَى عليه الحكمُ الشرعيُّ، وليس هذا
الوافدة أن يتسموا بأسماء آبائهم وأمهاتهم وأسرهم والأسماء المعروفة في بلدهم،
يقتصر على العلاج بما أباح الله سبحانه وتعالى، من الذي لا يبالي فيتعالج بالحرام
يُسْأَلُ عن الرؤيا المهمة، وأما الأمور التي تكون أضغاث أحلام ووساوس من الشيطان
بواسطة التليفون أو الجوال، والرقية يشترط أن تكون مباشرة في حضور المريض وحضور
يقرأ في here الوايت مملوء بالماء، يقرأ فيه أو في الخزان، هذا تلاعب بالرقية إلى هذا
جيرانه، أن يناصحوه لعل الله أن يهديه، ولا تتركه وتيأس، لا تيأس من هدايته أو
وكان من طلبة العلم الموثوقين، وقال له: إني أرقي وأرى هذا، فهل يجوز لي أن
تسمي ابنك أو ابنتك عليهما فهما أمراك بأمر مباح، ولو لم تطعهما يكون في أنفسهما
وجوههم، فكيف أن الشعر الأبيض يخرج ويحصل تشويه، كما قال الشاعر:
فضيلة الشيخ يقول: إذا تحدثنا عن أصحاب فكر التكفير والتفجير وحذرنا منهم ونوهنا